جملة تعودنا على سماعها في السابق وكانت محفزة لبدء أي مباراة ورائعة لتنشيط اللاعبين في منتصف المباراة وخاتمة جميلة لنهاية كل مباراة،
وها نحن على أعتاب كأس الخليج الـ 2 التي ستقام في قلب مملكة البحرين، لذا سيكون سماع هذه الجملة مرة أخرى من أفواه جماهيرنا الوفية التي ستحضر وستساند منتخبنا الأحمر دافعاً قوياً للدفع بعجلة التقدم وتشجيع اللاعبين الشباب لبذل المزيد من العطاء داخل المستطيل الأخضر.
بمجرد سماعنا لــ (وينكم وينه) قد تختلف ردود الأفعال من شخص لآخر كل حسب موقعه سواء كان لاعب أو إداري أو فني أو منظم أو مشجع والخ...، في النهاية كل هذا سيكون المحفز الرئيسي للجميع على العمل بمجهود أكبر لإنجاح هذا المحفل الخليجي أولاً، وثانياً لمساندة المنتخب للظفر بلقب البطولة.
قد تكون هذه الجملة هتاف يهتف بها المشجعون من المظهر الخارجي، لكن هي بمثابة شعور وإحساس نابع من القلب لكل بحريني غيور على مملكتنا الغالية وعلى منتخبنا الأحمر، كلمة أخيرة الملعب ينتظركم يا جمهورنا الوفي وزواياه تنتظر منكم صدى صوت (وينكم وينه ما تغلبونه).