هذه سالفة جديدة، هاذي سالفة يديدة من سوالف مجلس اعيال الخنفروش.
أشهر مجلس ملاسين وثرثارين وهرارة وكذابين وجذابين في فريق – في فريج الاخوين – حجي صدام وحجي هدام.
أقول – هذا خوش حجي – حجي هدام لأنه هدم وهزم اسرائيل وحده!.
أقول – مجلس فريق فريج صدام وهدام خوش مجلس – خوش ميلس بسوالفه المفيدة اللي استفاد منها حتى المرحوم – ابو حلوة في تعلم الجرأة والقوة!.
- سالفة اليوم – الكبيرة – الچبيرة – بهذا المجلس – الميلس – عن الموضوع الهام التالي:
عن العلاقة بين الشباب و«الشياب» – اليوم.
- «موضوع انساني».
سيتكلم – وبالبحريني بيسولف – وبالمصري حيسولف – في هذا الموضوع الهام – المدير الليلي للمجلس – المدير الليلي لمجلس اعيال الخنفروش..
صاحب الفضيلة العلامة مستر متيوز.
- بالآسيوي اسمه متيوز.
وبالعربي اسمه «افيوز»!.
«فيوز الكهربة»!.
قال السيد افيوز – قال مستر متيوز للقاعدين يمه بالمجلس – بالميلس..
ومن بينهم – المغضوب عليه – جون، والمغضوب عليه – تشيرشل!.
قال لهم: يا أولاد عمي..
أنا ولد عمكم الكبير – الچبير – الشايب – العايب منتهي الصلاحية مثل بيض انتاج – يناير – 2014.
يا أولاد عمي يا حلوين مثل نسوان – حريم – فيلم «دلوعات ليلة الانيو يير»!.
يا أولاد عمي – أقول لكم عندي لكم – اليوم – بهذا المجلس – الميلس سالفة – كلش هامة – سالفة في قضية انسانية.
- سالفة عن حجي چاكليت.
الذي يقول عن نفسه مازحًا: «أنا حجي چاكليت – مالي – سكان ولا ابريك ولا ليت!».
وهو بهذا المزاح يعبر – حقيقة – عن – وضعه الصحي كمريض سكري – يعاني من هذا المرض الذي أثر في قدرته على المشي والحركة والرؤية.
يقول حچي چاكليت:
عيب على كثير من الشباب، عيب عليهم لأنهم لا يساعدون من – المصابين أمثالي في الطرقات والأماكن العامة.
يا شباب ساعدوا المرضى والمصابين وذوي الاعاقة بالطرقات والأماكن العامة.
نحن بحاجة إليكم.