تهنئة حارة واسعة للوالد العزيز – سمو الأمير خليفة حفظه الله ورعاه – على النتائج الإيجابية الناجحة للفحوصات الطبية الروتينية التي أجراها سموه رعاه الله.
أقول - حالة من الفرح والأنس والسعادة والبهجة عمّت البحرين وأبناءها - كل أبنائها - مع إذاعة نبأ النتائج الإيجابية للفحوصات الطبية الروتينية التي أجراها – سموه – صاحب السمو الملكي الوالد الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء – الموقر – حفظه الله ورعاه.
– أقول – نعم – يفرح كل أبناء – الشعب البحريني – لفرح سمو الأمير خليفة – حفظه الله ورعاه –.
وهذه حالة طبيعية – جدًا – فسمو الأمير خليفة – حفظه الله ورعاه – وهذه حقيقة – معلومة للكل – قلب أبوي حنون عطوف مفعم بالمحبة والمودة والعشق لكل مواطن من ابناء البحرين..
وتلك محبة وتلك مودة ترجمها سموه – حفظه الله – في صورة مواقف ودعم ومساندة ومؤازرة لكل بحريني – وفي أي موقع يكون.
– أقول – في هذا الخصوص – من واقع اطلاع كمشرف سابق على أغلب صفحات – قضايا القرّاء – بالجرائد والمجلات المحلية..
– أقول من واقع هذه المعرفة – لا يفصح مواطن عن قضية لديه عبر الصحف إلا وامتدت الأيادي البيضاء الكريمة – أيادي سمو الأمير خليفة لمساعدته بالصورة الملائمة المناسبة..
أقول – مئات الآلاف من أبناء الوطن الذين نشرنا لهم في الجرائد قضايا – حلت قضاياهم – هذه – بشكل تام بعون من الله – تبارك وتعالى – وبتوجيهات من لدن – الرجل الكريم المعطاء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة – رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله ورعاه.