هذه سالفة جديدة – هاذي سالفة يديده من سوالف مجلس اعيال الخنفروش.
اشهر مجلس ملاسين وثرثارين وهرارة وكذابين وجذابين في فريق – في فريج – الاخوين الاعداء حجي الطوشة – وحجي اللي عمره – كله – ما دخل لا في معركة ولا في هوشة!.
اقول مسكين هذا الحجي – واجد – وايد طيب مثل – الام تريزا – دائما يساعد الناس بالبلاليط والبيتزا!.
اقول – هذا خوش مجلس – مجلس اعيال الخنفروش – بسوالفه الزينة الاوكي المفيدة اللي استفادت منها حتى فرنسا في صناعة الرموش النايلون!.
اقول – سالفة – اليوم – الكبيرة الچبيرة بهذا المجلس – الميلس ستكون عن الموضوع الهام التالي:
عن – الفاسدين ماليا -.
سيتكلم – وبالبحريني يسولف – وبالمصري حيسولف في هذا الموضوع الحساس والهام.
المدير الليلي للمجلس صاحب الفضيلة – مستر مارك «مستر مارك الطيار».
بالشامي اسمه مستر مارك الطيار..
وبالخليجي اسمه مستر مارك العيار!.
- قال مستر مارك الطيار – السيد مارك العيار للقاعدين يمه – للقاعدين يمه بالمجلس – بالميلس:
الحضور الكريم..
يا أولاد عمي..
أنا ولد عمكم الكبير – الچبير الشايب العايب منتهي الصلاحية..
منتهي الصلاحية مثل – عصير برتقال – مثل – اورنج جوز – عرس الشاعر الجاهلي – بن الخراط..
يا أولاد عمي – يا حلوين مثل النسوان – الحريم – مثل الفنانة – مارلين مانرو!.
يا أولاد عمي – اقول لكم – عندي لكم اليوم بهذا المجلس – الميلس سالفة كلش – واجد – وايد هامة..
لذا رجائي ان تسمعوها زين، كويس اوي، كويس قوي.
بآذانكم الكبيرة الأكبر من آذان أسود كينيا!.
- سالفتي هذه وباختصار شديد – جدا – عن – الفاسدين ماليا وبالشعبي عن «الحرامية».
ماذا نقول عن الانسان البسيط الذي لا يملك حتى ثمن – تذكرة باص – النقل العام – ثم يصبح فجأة من اصحاب الثروات الطائلة!.
- في حالات كثيرة نقول عن هذا الانسان – وبالشعبي الفصيح «بايق» «حرامي».