ـ هذه سالفة جديدة – هاذي سالفة يديده من سوالف مجلس اعيال الخنفروش.
أشهر مجلس ملاسين وثرثارين وهرارة وكذابين وجذابين في فريق – في فريج الأخوين الأعداء حجي – أبو البشاير – وحجي أبو تاير..
أقول – حجي أبو تاير تايره خوش تاير – قوي يقدر يمشي عليه من الأرجنتين إلى الصين!.
مع صديقيه العزيزين السيد عنتر والسيد أبو عنبر.
أقول – هذا المجلس خوش مجلس – على كيفك – بسوالفه الزينة الأوكي المفيدة اللي لها مستمعون ومتابعون حتى بمدينة – مكسيكو ستي!.
ـ سالفة – الليلة – الكبيرة – الچبيرة – بهذا المجلس – الميلس – ستكون عن هذه المشكلة:
مشكلة دفع عيادي الجهال ـ اليهال «بالنسبة للبعض».
ـ سيتكلم – وبالبحريني بيسولف – وبالمصري حيسولف – في هذه – المشكلة – المدير الليلي للمجلس – صاحب الفضيلة – مستر جورج نايم..
بالشامي اسمه – جورج نايم..
وبالخليجي اسمه – جورج اللي دائماً صايم!.
قال صاحب الفضيلة مستر جورج نايم – صايم للقاعدين يمه بالمجلس..
الحضور الكريم..
يا أولاد عمي..
أنا ولد عمكم الكبير – الچبير الشايب العايب منتهي الصلاحية..
منتهي الصلاحية مثل عصير برتقال ـ أورنج جوز – عرس المرحوم رئيس أمريكا الأسبق – جون كنيدي – جون أبو كنده ـ.
يا أولاد عمي يا حلوين مثل الحريم – مثل النسوان – مثل نسوان فيلم – مشمش.
يا أولاد عمي – أقول لكم عندي لكم هذه الليلة – بهذا المجلس – الميلس – سالفة كلش هامة..
لذا رجائي أن تسمعوها زين، كويس أوي – كويس قوي..
بآذانكم الطويلة الأطول من كيس القرقاعون.
ـ سالفتي هذه تتكلم وباختصار شديد عن العيدية.
أقول فيها: إن كنت – أخي – لا تستطيع دفع هذه العيدية – للجهال – لليهال كاملة – امنحهم إياها «عطهم اياها» على أقساط مريحة!.
هذه الفكرة – فكرة ناجحة وعملية لكن شرط أن يوافق عليها – وبروح رياضية – أعزاؤنا الصغار!.