- بلد الأمن والأمان - البحرين -.
حديث عن ليالي رمضان الجميلة الرائعة التي نعيشها ونستمتع بأجوائها اللذيذة هذه الأيام في بلادنا العزيزة - البحرين -.
ليالي رمضانية رائعة ولذيذة - حالة جميلة تكونت ونشأت لدينا - بفضل - حالة - الأمن والأمان - القوية والمستتبة القائمة في بلادنا.
أقول - في ظل - توفر نعمة - الأمن والأمان - في أي بلاد يتمكن أهل هذه البلاد أن يفعلوا كل ما هو مفيد وجميل.
وهذا - بالضبط - ما نقوم به - نحن أهل البحرين في بلادنا - البحرين.
نفعل كل ما هو جميل في ظل حالة الأمن القوية - لدينا.
أقول - في هذه الليالي الجميلة ليالي شهر رمضان المبارك - يحلو للكثير من الناس - هنا - في البحرين - الخروج إلى كل مكان، كما يحرص الكثير من أبناء دول المجلس على الحضور في هذه الأيام إلى البحرين..
ذلك للاستمتاع بأجوائها اللذيذة الهادئة المبهجة في - هكذا - فترات «ليالي رمضان».
- لذا نجد - الأماكن العامة - في بلادنا - في هذه الليالي - حالياً - مليئة بالمرتادين ومن كل الجنسيات.
- في ليالي رمضان الجميلة هذه - الأسواق مزدحمة، وكذلك السواحل والأندية السياحية والمطاعم والمجمعات.
ولا توجد بلاد - كما - ديرتنا - البحرين - عامرة بالحياة والحيوية وبهذه الصورة النشطة للغاية - في هذه الليالي.
- أقول - بلاشك - وجود أعداد كبيرة من الناس في الأماكن العامة - في بلادنا - أقول - هذه حالة ستنعكس إيجاباً على قطاعي التجارة والسياحة.
- والحقيقة - سألت - أنا - كاتب هذه السطور - بعضاً من مرتادي - المقاهي عن سبب حبهم للخروج في ليالي هذا الشهر إلى الأماكن العامة.
في إجاباتهم على هذا السؤال أكدوا على أن - حالة الأمن والأمان - القوية السائدة في بلادنا هي التي تشجعهم على مغادرة بيوتهم والتجول في كل أنحاء المملكة.