- الطلاق – قضيتنا – هنا – لهذا اليوم.
للطلاق – عندي – أنا – بن عطوطة – البار –«ثلاث تسميات» هي:
-الطلاق – طلقة الرصاصة القاتلة! أو الضربة القاضية! أو «الموت بالأقساط»!.
-على اي حال – اخواني واخواتي – طرحنا هذا الموضوع – موضوع الطلاق – على الخبيرين الدوليين في شؤون قضايا «الطلاق» – السيد شاويش عطية والسيد شاويش هدية، فماذا قالا:
المرأة ولأسباب اجتماعية معروفة هي الأكثر تضررًا، ان لم نقل هي المتضررة – حصرًا – من أية عملية طلاق.
نقول – المرأة هي التي تدفع ثمن «الطلاق» غاليًا وعاليًا و«بالعملة الصعبة» – لا مواخذة!
- أما الرجل فيخرج من «معركة الطلاق» – ان صح التعبير – سالمًا معافى غير مصاب حتى «بدوخة» أو بكحة أو حكة!.
أما المرأة فتخرج من هذه المعركة – من معركة الطلاق – وهي مصابة بمليون وبليون جرح من الحجم الكبير، حجم 9 – انش!.
نقول: المرأة حين تنفصل عن – ابو أولادها – تجلس في بيتها مثل العصفورة المذبوحة «مفصولة الرأس»!.
تجلس في بيتها ميتة! أو شبه ميتة أو على وشك الموت والرحيل إلى مقبرة «جود باي»! أو إلى مقبرة «مع السلامة»!.
-أما الرجل إذا طلق – أم أولاده – فيشعر – في حالات كثيرة – للأسف – بالسعادة والفرح و«الوناسة»!.
لأن ذلك – لان ذا الطلاق بالنسبة له فرصة للزواج من امرأة أخرى خصوصًا إذا كانت اجنبية من كوكب المريخ!.
لذا ننصح – نحن – الخبيرين - في قضايا ومشاكل الطلاق – شاويش عطية وشاويش هدية – ننصح كل امرأة بعدم التسرع في طلب الطلاق حتى ولو كان زوجها مجنونًا عقله من نفيش.